تجارب المصلحين

لقد كنت وما زلت شديد القناعة أن من أعظم ما يداوي الإستنامة للواقع والتفكير الأفقي معايشة تجارب المُنجِزين في العلم والثقافة والإصلاح, ومخالطة تفاصيل كدحهم ومكابداتهم, بل كم من رمزٍ حاضرٍ اليوم في إعلام الثقافة والتغيير نتوهم أننا نعرفه, والواقع أن معرفتنا به غير دقيقة البتة, ولا تتجاوز القشرة الخارجية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *